The world needs people like you.
And you need people like me.
كل إنسان لديه أحلام كبيرة تستحق الدعم. وهذا ما نفعله هنا، ندعمك في الوصول إلى أحلامك الكبيرة
حتى لا تغير حياتك فحسب ، بل العالم أيضاً
أنا مدرِّبة متخصّصة بدعم النساء بعد الأربعين. هذا يعني أنني أعرف تقريبًا كل الزوايا والتحديات التي قد تمر بها المرأة في هذه المرحلة من حياتها
لا أكتب وأتحدث لمجرد الكلام، بل لأساعد كل امرأة أن تقف أمام المرآة وتفهم نفسها بصدق، لا من السطح فقط
التغيير الحقيقي ليس لغزًا، لكنه يبدأ من الداخل، من طريقة رؤيتك لنفسك وحياتك. وأنا أؤمن تمامًا أن كل امرأة تحمل بداخلها قوة قادرة على إعادة تشكيل حياتها رأسًا على عقب إذا آمنت بها
ليست مسألة حظ أو موهبة خارقة؛ بل مهارة يمكن تعلمها وتطويرها، وأنا هنا لأرشدك في الطريق. قد تكوني شعرتِ يومًا أن شيئًا في داخلك يريد أن يخرج للنور، لكنك لم تجدي الفرصة لذلك. أو ربما قضيتِ سنوات طويلة تحاولين إرضاء الآخرين على حساب نفسك
إذا كان هذا شعورك، فأنتِ في المكان المناسب
رسالتي واضحة: التغيير بعد الأربعين ليس قرارًا سريعًا ولا مقطعًا تحفيزيًا عابرًا. إنه رحلة وعي حقيقية تبدأ حين تكتشفين ذاتك بصدق، تتصالحين مع ماضيك، وتقررين بوعي كيف تريدين أن يكون مستقبلك
ما أقدمه ليس شعارات براقة أو وعودًا وردية، بل إرشاد عميق وشخصي يناسبك أنتِ. أساعدك أن ترَي صورتك الحقيقية بعيدًا عن ضوضاء المقارنات، أن تتحرري من القيود الداخلية، وأن تبني أسلوب حياة يشبهك فعلًا
التجدد بعد الأربعين لا يأتي من التقليد ولا من محاولة أن تكوني نسخة من أحد، بل من أن تكوني أنتِ، بأجمل نسخة منك. العالم يحتاج نساء مثلك—نساء قادرات على الإلهام، العطاء، وترك بصمتهن الفريدة
وأنتِ تستحقين أن يكون هناك من يمشي معك في هذه المرحلة، يرشدك، ويدعمك لتعيشي حياتك القادمة بوعي، ثقة، وحرية داخلية. فهل أنتِ مستعدة لتبدئي رحلتك الجديدة؟
مستعدة لتتركي أثرًا حقيقيًا وتعيشي حياة تشبه قلبك وروحك؟ لنبدأ معًا.
أنا أستمتع بمواصلة رحلتي، وتحقيق التقدم، كما لو كنت أتسلق الجبال – حرفياً
أخذت تطوير ذاتي على محمل الجد، وأسعى باستمرار لأن أكون أفضل مدرب كاريزما لعملائي. لكنني لا أكتفي بالكلام فقط.
ومن بين الفوائد الجميلة لعملي، أنني تمكنت من تدريب نفسي لتحقيق بعض الإنجازات الرائعة التي أفتخر بها
من الروتين اليومي إلى اكتشاف شغفي الحقيقي في تدريب الكاريزما، حيث أصبح كوتشنغ الكاريزما هو حياتي
من بداية التغيير إلى رحلة دراسة وعمل مستمرة، مع تحمل مسؤولية رعاية والدتي المريضة
من شخص كان يفتقر للدافع إلى شخص يملك الرغبة الحقيقية في التغيير
d
لم أصل إلى هنا بين ليلة وضحاها، بل كانت رحلتي مليئة بالتجارب والتحديات التي شكلتني. كبرتُ بأحلام مختلفة، ولم يخطر ببالي يومًا أنني سأجد شغفي في هذا المجال. كنت أؤمن أن الأمان يكمن في وظيفة ثابتة وراتب شهري، لكن مع مرور الوقت، وجدت نفسي أخوض تجارب متنوعة وأتنقل بين وظائف مختلفة، وكل واحدة منها كانت خطوة قادتني لاكتشاف ما أحب حقًا.
بالرغم من النجاح الذي كنت أراه من الخارج، إلا أنني كنت أشعر داخليًا بعدم الرضا. كنت أتعثر في مهن لا تعكس طموحي الحقيقي، ويضيع وقتي في تحديات لا تليق بقدراتي. كنت دائمًا أتساءل: لماذا أعمل لصالح الآخرين بدلًا من أن أعمل من أجل حلمي الخاص؟
طموحي كان أكبر من مجرد الإكتفاء بما هو موجود، فكنت أشعر أنني بحاجة إلى شيء أكبر في مسيرتي المهنية. أدركت أنه لا يكفي العمل بدوام كامل لأشعر بالأمان، وكان يجب أن أبحث عن شيء أكثر تحقيقًا لرغباتي وطموحاتي. لذلك، قررت أن أغير مساري، وأبدأ رحلة جديدة من التعلم والبحث. لقد عملت بجد، وتعلمت الكثير، وما زلت أتعلم حتى اليوم. دخلت في مجالات متنوعة، وأمضيت سنتين كاملتين أكتشف فيها ما أحب وما أستطيع أن أقدمه. تعلمت مهارات إنسانية رائعة، وحققت فيها نجاحات ملحوظة، وحصلت على شهادات متقدمة. ثم قررت أن أواصل رحلة التعلم والتطوير، فحصلت على شهادة تدريب المدربين المحلية والعالمية، وبدأت بتدريب الآخرين منذ عام 2019. وفيما بعد، حصلت على شهادة ماستر كوتش في الكوتشنغ، وبدأت أقدم جلسات كوتشنغ للأشخاص الذين يريدون التغيير والنمو. ثم جاء دوري في الكاريزما، فكنت من الأوائل الذين حصلوا على شهادة مدرب وكوتش كاريزما في العالم العربي، وبدأت تدريب الآخرين فيها. لكن، تذكروا أنه لم يكن بإمكاني الوصول إلى هذه المرحلة بين عشية وضحاها. كانت رحلة مليئة بالتحديات، والمثابرة، والنجاح خطوة بخطوة. وأخيرا قررت من خلال خبرتي أن أساعد السيدات فوق الأربعين ليصلن للنجاح الذي وصلت إليه
لماذا أنا ؟
أحببت أن أشاركك بعض الشهادات التي حصلت عليها على مدار الأعوام الماضية، والتي كانت جزءاً مهماً في صقل تجربتي وتطوير مهاراتي
أسئلة أساسية للغاية يجب طرحها عند اختيار المدرب المناسب لك
اختيار مدرب حياة مثالي يدعمك، يحفزك، ويشجعك لتحقيق أهدافك هو خطوة أساسية نحو النجاح. يجب أن تشعر بالثقة والراحة مع مدربك، وأن تستمتع بأسلوبه التدريبي خلال رحلتك المذهلة نحو تحقيق إمكاناتك الكاملة.
لذا، تأكد من مراجعة النقاط التالية:
نحن نعيش في عالم مزدحم، لذا فإن فقدان التركيز أمر وارد. ومع ذلك، نقضي وقتًا في جلساتنا في تحديد أحلامنا وشغفنا.
لكل شخص أسلوبه الخاص في التدريب؛ فهناك من يتوجه لمدرب الأعمال الذي يتميز بحضوره القوي، أو للمدرب الشامل الذي يغطي كل جوانب حياتك، أو للمدرب العصري الذي يمزج بين الأصالة والحداثة. قد تفضلين أيضًا مدربًا ماهرًا يبعث على الابتسامة أو مدرب الاسترخاء الذي يخلق لك جوًا من الهدوء، أو حتى ذلك المدرب الذي يحمل لمسة أدبية أو المهنية بأناقة فريدة. فما الذي يناسبك وينسجم مع شخصيتك؟
أنا أتقن الأسلوب الكلاسيكي الجاد بالإضافة لروح مرحة وبصيرة عميقة، اكتسبتها من خلال نمط حياتي السابق ، هذه الأسلوب هو ثمرة 6 أعوام من الخبرة والتدريب مع عدد كبير من العملاء.
أتحدى التحديات بهدوء وثقة، وأضع هدفك نصب عيني دائمًا: أن أحصل لك على النتائج التي تطمحين إليها، بشروطك الخاصة وبأسلوب يبرز شخصيتك الفريدة.
عندما تفكرين في العمل مع مدرب، يجب أن يغمر قلبك شعورٌ بالتفاؤل والإثارة والحماس، وأن تشعري حقًا بأن هذه الرحلة ستضيف الكثير من القيمة لحياتك. التدريب هو جهد جاد، لكنه أيضًا تجربة ممتعة ومفيدة يمكنها تغيير حياتك بشكل عميق. اختاري المدرب الذي يجعلك تشعري بالسعادة والراحة، لأنه في النهاية، إنها حياتك — لذا اجعليها رحلة رائعة حقًا
After 40 Coach :
هو رحلة توجيهية أشارك فيها مشورتي ودعمي في مجالات متعددة. أؤمن بأن كل واحد منا يمتلك قدرات فريدة، ومن خلال الجلسات سنستطيع تحمل مسؤولية حياتنا وتحقيق طموحاتنا.
في جلساتي، أدمج بين الكوتشنغ والتدريب وفق احتياجات كل عميل؛ ففي الكوتشنغ أساعدك على اكتشاف ذاتك دون تقديم نصائح مباشرة، بينما في التدريب أقدم لك الإرشادات والنصائح التي تحتاجها للتقدم.
أنا لا أعتمد على برامج جاهزة؛ فجلسات التدريب التي أقدمها مُصممة خصيصًا لتناسب احتياجاتك وأهدافك وشخصيتك الفريدة. منهجي السلس يُحوّل عزيمتك الصلبة إلى خطوات عملية تقودك بسرعة نحو تحقيق حلمك. ستشعرين أخيرًا بالفهم والدعم، وستطمئنين لأنك بين أيدٍ أمينة حقًا أثناء رحلتك نحو تغيير حياتك.
من المهم أن تشعرين بالراحة والثقة مع مدربك، فالعلاقة بينكما تلعب دورًا كبيرًا في نجاح رحلتك. إذا لم تجدين التوافق المطلوب أو لم تشعري بالثقة الكاملة، فمن الأفضل البحث عن مدرب آخر يناسبك أكثر. وبنفس الطريقة، قد يرى المدرب أحيانًا أن العلاقة ليست الأنسب، فيرشح لك شخصًا آخر قد يكون أكثر توافقًا مع احتياجاتك. الأهم هو أن تجد من يساعدك على التطور بأفضل طريقة ممكنة!
منذ تخرجي لأول مرة، حرصت على التعلم من أفضل المدربين الذين أستطيع تحمل تكاليفهم، مستفيدةً من خبراتهم العريقة. وما زال لدي مدرب رائع يرشدني نحو آفاق جديدة ويساعدني على الحفاظ على أفضل مستويات أدائي. وهذا النهج لا يقتصر على مساعدة السيدات فقط، بل يمتد ليشمل أيضًا مجالات الإنتاجية والتطوير الشخصي والحياة بشكل عام.
كل تدريب هو استثمار ثمين في نفسك. أنت لا تدفعين فقط مقابل الوقت والخبرة والعلم، بل تحصلين أيضاً على مزيج من الصبر والتجارب التي شكلت خبرتي على مر السنين. معي، تستفيدين من سنوات طويلة من الخبرة في دعم وتدريب المهنيين ورواد الأعمال والمبدعين، وكل من يسعى لتحقيق أقصى استفادة من حياته.
تعال وانضم إلى عالمي
هذا هو المكان الذي أضع فيه خلاصة تجربتي والتي ساعدتني في صقل مهارتي علمياً وعملياً
من خلال إنضمامك ستصلك مجموعة من النصائح والمقالات وجديد الموقع والدورات التدريبية على بريدك الإلكتروني باستمرار
المزيد والمزيد من المقالات التي تساعدك على اكتشاف ذاتك واكتشاف أفضل طريقة لتحسين جودة حياتك