تحليل الشخصية MBTI مقياس الشخصية مايرز وبريجز
جلسة اكتشاف مصممة خصيصًا للسيدات فوق الأربعين، لمساعدتكِ على تحويل حكمة السنين إلى شغف جديد، وتصميم الفصل الأجمل من حياتكِ بثقة وهدف واضح.
هل تشعرين أحيانًا أنك...
وصلتِ إلى منتصف الطريق، وتسألين: 'وماذا بعد؟' بعد سنوات من العطاء للآخرين، حان وقتك ولكنكِ لا تعرفين من أين تبدأين.
شغفكِ القديم لم يعد يلهب حماسكِ، وتشتاقين للشعور بالحياة والهدف من جديد.
صوتكِ الداخلي ضائع وسط كل المسؤوليات، وتحتاجين إلى استعادته لتتخذي قرارات نابعة منكِ حقًا.
لديكِ الكثير من الحكمة والخبرة، لكنكِ غير متأكدة من كيفية استخدامها في شيء يخصكِ ويشبع روحكِ.
نقدم الجلسة كأداة لإعادة الاكتشاف، وليس كاختبار.
حكمتكِ هي كنزكِ، وهذه الجلسة هي المفتاح.
"ما بعد الأربعين ليس النهاية، بل هو بداية فصل جديد وعميق. مؤشر MBTI في جلستنا ليس مجرد تحليل، بل هو مرآة تعكس جوهركِ الحقيقي الذي ربما غطته طبقات من المسؤوليات والتوقعات.
سنستخدم هذه المرآة معًا لنرى بوضوح من أنتِ اليوم، وماذا تريدين أن تكوني غدًا، وكيف تصلين إلى هناك."
ماذا ستكتشفين في رحلتكِ؟
أساعدك على فهم شخصيتك بشكل أفضل
تتعرفين على مميزات شخصيتك
تعرفين أفضل طريقة للتواصل بشكل أكثر فعالية مع الآخرين
رؤية واتخاذ قرارات أفضل
تقييم المواقف المختلفة من منظورات متعددة
تقييم MBTI المعتمد: لفهم "تصميمكِ الفريد" وكيفية عمل عقلكِ وقلبكِ.
جلسة بصيرة ورؤية (90 دقيقة): حوار عميق بيننا، نربط فيه نتائجكِ بقصة حياتكِ وتطلعاتكِ المستقبلية.
دليلكِ الشخصي للنمو: تقرير مفصل ومصمم بأناقة يشرح مواهبك الطبيعية، مصادر طاقتك، وكيفية التعامل مع التحديات بأسلوبك الخاص.
خارطة طريق فصلكِ الجديد: خطوات عملية وملهمة للبدء فورًا في بناء حياة تتناغم مع حقيقتكِ.
"لطالما كنت مفتونة بالاختلافات بين الناس. لماذا يزدهر البعض في الهدوء بينما يحتاج آخرون إلى الصخب؟ لماذا يتخذ شخص قراراته بسرعة ومنطق، بينما يحتاج آخر إلى مشاعره وحدسه؟ هذا الفضول لم يكن مجرد اهتمام عابر، بل كان انعكاسًا لرحلتي الشخصية في فهم ذاتي وفهم الآخرين.
اكتشفت أننا جميعًا نملك "شيفرة" فريدة تعمل كدليل تشغيل لأنفسنا، لكن معظمنا لم يتسلم هذا الدليل يومًا. هذا الاكتشاف قادني للتعمق والتخصص في علم نفس الشخصيات، والحصول على الاعتماد في استخدام مؤشر مايرز بريغز (MBTI) كأداة للنمو والوعي.
مهمتي ليست أن أضعكِ في "صندوق"، بل أن أمنحكِ المفتاح لفهم تصميمكِ الفريد.
سنستخدم هذه الأداة القوية معًا ليس فقط لنعرف "من أنتِ"، بل الأهم من ذلك، كيف يمكنكِ استخدام هذه المعرفة لبناء علاقات أعمق، اتخاذ قرارات أكثر ثقة، وتصميم حياة تتناغم تمامًا مع جوهركِ الحقيقي."
"أجمل ما في مرحلة ما بعد الأربعين هو أنكِ تكتبين القصة الآن. أنتِ البطلة، وأنتِ الكاتبة."
"على العكس تمامًا. الاعتقاد بأن التغيير الحقيقي مخصص فقط للشباب هو أكبر خرافة تمنعنا من عيش أروع فصول حياتنا. مرحلة ما بعد الأربعين ليست خط النهاية، بل هي نقطة الانطلاق من موقع قوة. الآن أنتِ تملكين شيئًا لا يقدر بثمن: الحكمة والخبرة. مهمتنا معًا ليست البدء من الصفر، بل استخدام كل ما تعلمتِه في رحلتكِ لتصميم مستقبل لا يعتمد على "ما يجب أن تفعليه"، بل على "من أنتِ حقًا". هذا هو الوقت المثالي، لأنكِ الآن تعرفين ما لا تريدينه، ونحن سنكتشف معًا ما تريدينه بشغف."
"سؤال مهم جدًا، والوضوح هنا أساسي. العلاج النفسي، الذي أكنّ له كل الاحترام، يركز غالبًا على فهم الماضي وشفاء الجروح العاطفية لمساعدتك على الشعور بالتحسن في الحاضر. إنه ينتقل بكِ من الشعور بالمعاناة إلى الشعور بالاستقرار.
أما الكوتشينغ، وجلستنا هذه تحديدًا، فهي موجهة نحو المستقبل. نحن ننطلق من فرضية أنكِ بخير وقوية، ولكنكِ تبحثين عن الوضوح والهدف. نحن لا نحلل "لماذا" حدث ما حدث، بل نصمم "كيف" يمكنكِ المضي قدمًا. إنها شراكة إبداعية نستخدم فيها نقاط قوتكِ الحالية لبناء حياة أكثر إلهامًا وتحقيقًا. ببساطة، العلاج يبني أساسًا صلبًا، والكوتشينغ يبني قصر أحلامكِ فوق هذا الأساس."
"أتفهم هذا الشعور تمامًا. معظم السيدات اللواتي أعمل معهن هن نساء قياديات في حياتهن وعملهن. والجميل في هذه الجلسة أنها لا تضيف مهامًا جديدة إلى قائمة واجباتكِ، بل تمنحكِ البصيرة لترتيب أولوياتكِ الحالية بطريقة تتناغم مع طبيعتكِ.
الهدف ليس العمل بجهد أكبر، بل العمل بذكاء أكبر وتناغم أعمق. عندما تكتشفين الأنشطة التي تمنحكِ الطاقة وتلك التي تستنزفكِ، ستصبحين أكثر فعالية بشكل طبيعي. هذه الجلسة هي استثمار في طاقتكِ وتركيزكِ، لا في وقتكِ. ستتعلمين كيف تقولين "لا" للأشياء التي لا تخدمكِ، و "نعم" لنفسكِ بثقة أكبر، وهذا بحد ذاته يوفر الكثير من الوقت والطاقة على المدى الطويل."
"خصوصيتكِ ليست مهمة فقط، بل هي مقدسة بالنسبة لي. علاقة الكوتشينغ مبنية على الثقة المطلقة. كل ما تتم مشاركته داخل جلستنا، سواء كان معلومات شخصية، أفكارًا، أو مشاعر، يبقى سريًا بنسبة 100% بيني وبينكِ. أنا ألتزم بأعلى معايير وأخلاقيات مهنة الكوتشينغ. مهمتي هي توفير مساحة آمنة تمامًا، خالية من الأحكام، وموثوقة، حيث يمكنكِ التعبير عن ذاتكِ بحرية مطلقة وأنتِ مطمئنة تمامًا. الثقة هي أساس عملنا معًا، وأنا أتعامل مع هذه المسؤولية بكل جدية."